وشهد شاهدٌ من اهلها
ابراهيم قصودة من طرابلس
الشعب الليبي جرب الاحتلال بجميع أنواعه وجرب الوصايا وجرب الملكية والجمهورية و ( الجماهيرية ) والسلطة الشعب وعصر الجماهير والمؤتمرات الشعبية واللجان الثورية والكتائب المسلحة والمليشيات والمجلس الانتقالي والتنفيذي والمؤتمر الوطني العام وحكومته ( الموقرة ) لم تستريح الدولة الا في عهد المملكة الليبية حيت تم بناء الوطن والموطن على أسس صحيحة
واستقر الاقتصاد واستتب الأمن وتم انشاء جيش له عقيدة قتالية بعيدا عن صراع السلطة لان الملك كان ضامن لكل خيارات الشعب وكانت الأحزاب تعمل في العلن بعيدا عن تجادبات السياسية والنعرات القبلية لم يستريح الوطن العزيز وشعبنا الكريم الا في الحقبة الملكية التي ضمنت لكل أطياف الشعب حقوقه الوطنية وحافظت على النسيج الاجتماعي الغني ودعمته و وقفت مع الجميع في ظل دستور يخدم الشعب و الوطن والملك .
لماذا لا يفكر المواطن جديا في عودة الشرعية الدستورية الملكية لليبيا فهي خير ضامن لوحدة التراب الليبي من التقسيم و الحرب الأهلية والنعرات القبلية .
أضحت العودة لشرعية الدستورية واجب وطني بعد حكم الانتقالي والوطني العام الذي قود أركان الدولة وفشل حتى في وضع خارطة طريق تقودنا الى بناء الدولة الليبية الحديثة
ابراهيم قصودة من طرابلس
الشعب الليبي جرب الاحتلال بجميع أنواعه وجرب الوصايا وجرب الملكية والجمهورية و ( الجماهيرية ) والسلطة الشعب وعصر الجماهير والمؤتمرات الشعبية واللجان الثورية والكتائب المسلحة والمليشيات والمجلس الانتقالي والتنفيذي والمؤتمر الوطني العام وحكومته ( الموقرة ) لم تستريح الدولة الا في عهد المملكة الليبية حيت تم بناء الوطن والموطن على أسس صحيحة
واستقر الاقتصاد واستتب الأمن وتم انشاء جيش له عقيدة قتالية بعيدا عن صراع السلطة لان الملك كان ضامن لكل خيارات الشعب وكانت الأحزاب تعمل في العلن بعيدا عن تجادبات السياسية والنعرات القبلية لم يستريح الوطن العزيز وشعبنا الكريم الا في الحقبة الملكية التي ضمنت لكل أطياف الشعب حقوقه الوطنية وحافظت على النسيج الاجتماعي الغني ودعمته و وقفت مع الجميع في ظل دستور يخدم الشعب و الوطن والملك .
لماذا لا يفكر المواطن جديا في عودة الشرعية الدستورية الملكية لليبيا فهي خير ضامن لوحدة التراب الليبي من التقسيم و الحرب الأهلية والنعرات القبلية .
أضحت العودة لشرعية الدستورية واجب وطني بعد حكم الانتقالي والوطني العام الذي قود أركان الدولة وفشل حتى في وضع خارطة طريق تقودنا الى بناء الدولة الليبية الحديثة
تعليقات
إرسال تعليق